لا مجال لتأجيل الإصلاحات. حان الوقت لإنفاق المال المخصص لإصلاح النوافذ والسيارات، إلخ. زملاء العمل والإخوة يلعبون دورًا بارزًا في حياتك الآن، فهم يرافقونك في الأنشطة الترفيهية، بل ويوفرون لك فرصًا للتواصل. ابقَ على تواصل مع من يهمك أمرهم الآن. يستمر التنافس بين العائلة والعمل، فكلاهما يتطلب وقتك واهتمامك. قد تشعر بالحساسية والحنين للماضي. خذ وقتًا للتأمل قبل اتخاذ القرارات. تأمل في تجاربك السابقة ونتائجها قبل التوصل إلى أي قرار. توخَّ الحذر، واعلم أن مجرد قدرتك على فعل ذلك لا يعني بالضرورة وجوبه!

احتفظ بمظهرك المرح لوقت آخر يا برج الأسد. قد تجد نفسك هذا الأسبوع، مع قمر برج العقرب في منزلك الرابع العاطفي، في حالة من التأثر العاطفي. بدلًا من التظاهر بالابتسامة والتظاهر بأن كل شيء "على ما يرام"، لديك مساحة من الحرية للتراجع. إذا شعرت أنك بحاجة لمن يصغي إليك، فتواصل مع النساء الحنونات في عالمك. دع عطفهن يكون بلسمًا لشفائك. مع وجود القمر في منزلك، ستكون عطلة نهاية أسبوع رائعة للاسترخاء في المنزل والاستمتاع بوقت مع العائلة أو بقراءة كتاب كنت تتوق لقراءته. يوم الأحد، ينتقل عطارد، كوكب التواصل، إلى منزلك الثاني عشر التأملي حتى 26 يونيو. هناك طرق عديدة للتعبير عن نفسك يا برج الأسد، ولا تتضمن جميعها التحدث أو النشر على وسائل التواصل الاجتماعي أو حتى الرقص على الطاولات! خلال الأسبوعين المقبلين، قد تجد الإلهام لتوجيه مشاعرك العميقة إلى وسائل رمزية، مثل الموسيقى أو الرقص أو الرسم. كما أن الاستمتاع بإبداعات الآخرين في معرض فني أو عرض حي قد يكون مفيدًا أيضًا. عطارد في هذا المكان الشافي يساعدك على التخلص من الاستياء. إن كنتَ بحاجة إلى التسامح، فهذا هو الوقت المناسب!